جهاز التعليم العربي في النقب يعاني التعليم العربي في النقب من تمييز سافر.
يعاني التعليم العربي في النقب من سلسلة من المشاكل التي تنتهك حقوق التلاميذ والتلميذات في الحصول على تعليم متساو.
- مستوى تحصيل دراسي متدن
- نسبة تسرب عالية، تسرب علني وتسرب خفي.
- مستوى مهني غير كاف لدى طاقم التعليم والمعلمين.
- مناخ مؤسساتي سلبي وتجليات عنف.
- بنى تحتية مادية سيئة، نقص في الصفوف، مشاكل أمان ومشاكل صحية.
- عدم تطبيق قانون التعليم الإلزامي المجاني في سن الطفولة المبكرة.
- عدم تطبيق كامل ومناسب لقانون التعليم الخاص.
- انعدام أطر تعليمية غير رسمية/لا منهجية.
- انعدام تأثير الأهالي والمربين على مضامين التعليم وعلى أداء جهاز التعليم.
هذه الأمور تنبع بالأساس من التمييز الصارخ في رصد الميزانيات ومن إهمال المؤسسة.
هناك مشاكل مميزة وخاصة في القرى غير المعترف بها، والناجمة من التمييز على أساس تخطيط السياسات، وبضمنها: التدريس في مباني مصنّعة، الحرمان من خدمات رياض الأطفال والتعليم الثانوي في جزء من القرى، ومنع ربطها بشبكة المياه والكهرباء والطرقات.
موقع التعليم – من أجل نشطاء التعليم!
تناضل منظمات المجتمع العربي في النقب من أجل تحسين التعليم على عدة مستويات ومنها: عمل اللوبي والإعلام، نضال جماهيري وأهلي، أدوات قضائية وقانونية ، وتطوير مشاريع مجتمعية.
خدم الموقع نشطاء التعليم العرب في النقب، وعلى نحو خاص الهيئات العاملة بمساعدة "شتيل":
- طاقم التعليم العربي في النقب.
- لجان الأولياء في التعليم العادي وفي التعليم الخاص
- طاقم النساء من أجل الطفولة المبكرة.
- مجموعة "حوار في التعليم".
ماذا يوجد في الموقع؟
سيشمل الموقع مع الانتهاء من بنائه:
- معلومات عن منظمات الناشطين- تقارير عن النشاطات، بيانات للصحف ومنشورات.
- معلومات جارية ومحتلنة عن نشاطات ومناسبات.
- مكتبة المعلومات: حول التعليم في إسرائيل، والتعليم العربي، التعليم العربي في النقب.
- بنك معلومات: تاريخ النضال حول صورة التعليم العربي في النقب.